ضارت ن مايد إخلق ربّي أدم د حُوّاء, تمطـّوط ّ نس، إدّود غورسن إبليس دغيا أها إبدو أر إساوال إ تمطـّوط ّ حما أد إسّخسر لعلاقا نّا إلّان إنگراسن د ؤنّاتن إخلقن (تيزويري 3:1).
س تحراميات نس ييوض ألّيگ إكشم ؤل ن بنادم نّا إران نّيت أگّد نـتّا أد إگ أم ؤنّات إخلقن، أد يـيـسين لخير د شّـر (أينّا إژيلّ د ؤينّا ؤر إژيلّ) (تيزويري 3: 5).
ألّيگ إعصا بنادم لوصيت ن ربـي نّا إسّحرمن غيفس أد إتش زگ تخليدجت ن توسنا ن ؤينّا إژيلّ د ؤينّا ؤر إژيلّ، (تيزويري 2: 17) ديس أيد إدنب ضدّ ن ؤنّات إخلقن.
دّنوب ماشي غاس أدّايْ إعصا بنادم ربي س رّاي نغد س لفعايل، ماشا دّنوب نيتـني لأصل نغد تغبالوت نّا زگ داد تـّـدّون إخمّيمن نّا ياكّان لفعايل ؤر إژيلّ دات ن ربي. دنوب نيتـني أدّايْ ؤر يگي بنادم أينّا خفت إخلق ربي حما أد إمجّد ؤنّات إخلقن.
دنوب لاد تّاوين لموت، وَلايّْـنّي س تـيتّ لموت أيد إگان لخلاص ن دّنوب (تبرات ن روما 6:23).
سّغد إ لباراميج ن رّاديو س تمازيغت گ لانتيرنيت : « دّنوب » .