ضارت ن مايد إخلق ربّي بنادم، إسّحرم غيفس أد إتش زگ لغلّت ن تخليدجت ن توسنا ن ؤينّا إژيلّ د ؤينّا ؤر إژيلّ، حما أد ور إمّت (تيزويري 2: 17). والايـْـنّي بنادم إختار إ إخف نس أد إتفـور رّاي ن إبليس أعداو نس أها إعصو ؤنّات إخلقن (تيزويري 3: 6). س لفعايلاد بنادم إسّخسر لعلاقا إنگراس د ربي يافـن إخف نس إبعد إ ؤنّات إخلقن، تاد أيد إگان لموت تمزواروت (لموت تاروحيت) (تبرات ن أفـَسُس 2: 1).
زگ لوقـتـنّا لموت تيس سنات (لموت ن دّات) لا تخدّم گ بنادم ألت ترار غر أشال أمشينـّاد إنّا لحشام ن ربي : «…إدّخ تـفّـغـد زگ واشال أ تـّعايد غر أشال » (تيزويري 3: 19). إد لموت تيس شراط ّ (أهلاش ن وابدا) أدّ تـدّو ضارت ن واسّ أخاتار ن لحشام ن ربي. والاينّي س لمحيبّا ن ربي د نّعـمت نس، نـتّا إرا أد إفوكـّو بنادم زگ لموت (يوحنّا 11: 25 ـ 26) أها إعدل يوت ن لعلاقا توجديتّ إنگراسن نـّا إبنان خف لعمل ن سيدي ربي ماشي خف لفعايل ن بنادم.