تانشرا ن لمسيح زگ لموت أيد إگان يوت ن لمجريت نّا إگـلّبن دّونيت أها إبدّل تّاريخ أبدا. أيّه، أ وْما، س تيت لمسيح إكّر زگ لموت گ واسّ ويس شراض ضارت ن لموت نس أمشينّا إنّا شيگان ن تيكّال د وامشينّا إتْوارون گ لشتاب إقدّسن (متّى 27: 62 ـ 63، لوقا 24: 13 ـ 27). « إدّخ أمشينّاد تدّا لموت س يون ؤرياز، تدّاد تانشرا زگ لموت س يون ؤرياز. أمشي دا تـّمتاتن ميدّن گ أدم أد يديرّ كول نسن گ لمسيح » (تبرات تمزواروت ن كورِنْتوس 15: 21 ـ 22).
تينضلت ن لمسيح إخوان لا تشاهاد ألتو خف تانشرا نس زگ لموت ( لوقا 24: 1 ـ3، لوقا 24: 13 ـ 27). ألّيگ إضهر إ إمحضارّ نس شيگان ن تيكّال ( لوقا 24: 36، يوحنّا 20: 19)، عاد أي أغولن بورزن حما أد أسين تاشعالت ن لإنجيل أها زلّعن إنغميسن إسّفراحن واخّا تكّا غيفسن شيگان ن تمارا. شيگان زيگسن تّوعدّبن، ويياض مّوتن خف ليمان نسن أم شيگان ن إد لولوف ن ويياض نّاد إدّان ضاراسن.
قبل أد إزْري لمسيح إمحضارّ نس حما أد يالي غر إگـنّا يودجاياسند يوت ن لوصيت تاكسوات إنّاسن: « أشّمات گات إمحضارّ زگ مايد إگان تقبيلت، تغطّسمتن س إسم ن إبّا، د ممّيس د رّوح إقـَدّسن » (متّى 28: 19).
فرّج لافلاما :