تبراتّ ن يَهودا

لكاتب ن ثبراتّاد، يَهودا، داخ إتنبّاه ثانيلا ن إسلمادن أيْث ثحلّال. إنݣر ن مايد إنّا غيفسن: ” ميدّناد ؤر دجين فرحن. أر تشتكون دّيما، أر تتفارن ݣار شّهوات نّسن، أر ساوالن س لكيبر أها أر تلّغن ميدّن نّاݣاسن إلّا نّفع” (لّايث ثيس 16). أها ييني ألثو: “علاحقّ إتس ن ميدّن كشمن إنݣراون س ثوفرا، ݣان إمعصان، دا سّفراغن لمعنا ن نّعمت ن ربّي نّخ حما أد ݣين أينّا إݣان لعار أها أر تنكارن باب نّخ أفرضي نّا إݣان مولانا عيسا لمسيح. زݣ واهوّا، إسيول لشتاب ن ربّي خف لعيقاب نّسن” (لّايث ثيس 4).

إس دا تّيسينث ميمش تّاكزث أسلماد بو إحلّال، د ؤلمد ن ثحلّال؟ إس ثريد أداش/أم إوْش ربّي أكازاد؟ سّغد إ ثبراتّاد أها ثتّرث إ مولانا أداش/أم إنعث لحقيقا.

حما أ تسموتّيت تبراتّ كول  س   م ب 3، نقّر دا (mp3-zip – 1 fichier – 4 MO).