ألاواه، ألاواه، ؤنّا إتّينين أوالاد هات أعاير ن إبليس إ ربّي أيد إگا ماشي إ إمسيحين نغد ؤداين.
هان ما دا إتّيني ربي خف واوال نس: « داي إنّايي مولانا: إس تانّايت مزيان، هات نكّ لا تمويودخ خف واوال إنو أرتّ شمّلخ » (إرْمِيا 1: 12). سيدي ربي ؤر دا إگـّان أمشينّا إرا إبليس أد ييني إ شيگان ن ميدّن. ربي لا إتمويود خف دّونيت كول س ؤماتا أوال نس، إدّخ إسّن إس إبليس أعداو نس ؤر إري أت إسينّ ميدّن أها أمنّ إسّ.
أوال ن ربي لحقّ أيد إگا (يوحنّا 17: 17)، إگ ألتو رّوح د تودرت (يوحنّا 6: 63). أياد أخف ؤر إري إبليس أد دّون غورس ميدّن. أمشيد إنجح أد إسّبعد شيگان ن ميدّن ( إلين ديگسن إمازيغن) خف واوال ن ربي حما أد ور أمنّ ديگس. إسّبعتّن خف لشتاب ن ربي غاس س يون واوال “إتّوژوّر”. أر تعاوادن ميدّن بلا أد نژون إس إصحا ماد أراح.
لا إتّيني سيدنا عيسى: « س تيتّ أون تّينيخ، واخّا إتكّس إگـنّا د واشال ؤر إزلّا أگّد يوك ن لحرف نغد يوت ن تـنـقّـيطّ زگ شّريعا أل إشمّل كولشي » (متّى 5: 18). أر إتّيني ألتو: « توكْسا ن إگـنّأ د واشال توهن خف توكسّا ن يوت ن تـنـقّـيط زگ شّريعا » (لوقا 16: 17).
أد ور تّادجا أ وْما أعداو نّش أش إسّحرم زگ واوال ن ؤنّاش إران ألّيگ يوشا تودرت نس تانيلا نش. يوف مش تقرات نغد سَّغداس حما أ تعلوت مايد إلّان قبل أ تَّحْشَمْت.
بلا أوال ن ربي أرسلي ؤر إتّيغييْ أگّد يوك أد ييسين لا ربي وَلا أبريد نّا إتّاوين غورس.